في الآيات تهديد وتحذير من إضمار الكراهة للوالدين أو استثقال برهما حتى ولو لم يظهر على الجوارح استنبط من الآيات وجه الدلالة على ذلك.
الحل
يتبين ذلك في قوله تعالى :(رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ إِن تَكُونُوا صَالِحِينَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلْأَوَّلِينَ غَفُورًا ) فكأنه تهديد أن يضمر الولد لوالديه كراهة أو استثقالاً.